توجيهات نبوية في التعامل مع القرآن الكريم
توجيهات نبوية في التعامل مع القرآن الكريم
لا يختلف مسلمان في أن القرآن حق, وأنه كان السبب الأول في هداية جيل الصحابة, ونقلهم من براثن الجهل والضياع والتخلف إلى نعيم (كنتم خير أمة أخرجت للناس), ولا يزال القرآن هو القرآن, فلماذا لا يؤثر في هذه الأجيال تأثيره في ذلك الجيل. لابد أن أمراً خطيراً قد حدث. (اختلاف التعامل مع القرآن الكريم). من هنا تظهر أهمية الكتابة في هذا الموضوع من طرف أهل الإختصاص والمتعاملين مع القرآن بحكمة ورشد, في ظل التوجيهات النبوية الشريفة, ليسموا الناس بالقرآن كما سما به أباؤهم من قبل.