تعرف بمؤسسة الرواية النسائية الحديثة ، و روايتها «أنا أحيا» التي أصدرتها عام 1958 شغلت النقاد إذ اعتُبرت مغايرة ومفاجئة على صعيد اللغة والبناء السردي والشخصيات ، و تُعدّ روايتها هذه من أهم الروايات التي أنتجها الأدب العربي خلال القرن الماضي ، ومن أكثر الأعمال التي أثرّت في روايات تلك الفترة.