
غدي فرنسيس
القراء
0
0
الكتب
0
0
المراجعات
0
0
عن المؤلف
من مواليد طرابلس/ لبنان 9 إبريل 1989. درست البيولوجيا والعلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية.
دخلت غدي فرنسيس عالم الصحافة المكتوبة عن عمر 19 سنة، حيث بدأت تكتب في جريدة "الأخبار" و"البناء" اللبنانيتين، وفي صفحة الشباب في جريدة "السفير".
ومع بداية التغييرات في العالم العربي عام 2011، أصبحت مراسلة ميدانية في سوريا وصنعت تجربة فريدة. كاتبت "السفير" من مختلف المناطق السورية وتعرضت للاعتقال أكثر من مرة بسبب نشاطها الصحافي حول حماه وحمص وحلب ودمشق وريفها والسويداء. زارت مخيمات اللاجئين وتوغلت في مناطق النزاع المسلح وعملت مع نشطاء المجتمع المدني في سوريا ورصدت واقع عملهم وإمكانياتهم ومنجزاتهم خلال الأزمة السورية. وبعد ذلك عادت إلى بيروت فأصدرت دار الساقي مجموعة مقالاتها السورية في كتاب صحفي يشرح تجربتها. ووقّعت فرنسيس كتابها "قلمي وألمي، مئة يوم في سوريا" في معرض بيروت الدولي للكتاب نهاية 2011.
وثم دخلت الإعلام المرئي المسموع حيث عملت كمراسلة في تلفزيون "الجديد" وقامت بتغطية الأحداث والنزاعات في داخل لبنان، وأبرزها حرب طرابلس. كما تابعت الحدود اللبنانية السورية ووضع السوريين الوافدين إلى لبنان من الشمال والشرق. وكذلك الحدود اللبنانية الجنوبية مع الأراضي الفلسطينية المحتلة.
بالإضافة إلى ذلك، أنجزت تغطية خاصة لأحداث جنوب اليمن حيث رصدت وضع 8 مدن أهمها مضيق باب المندب العالمي وزنجبار التي هجر منها أكثر من 80 ألف شخص وغطت وضع النزوح الصومالي من المجاعة إلى شواطئ اليمن الجنوبي. كما تجولت في مدارس النزوح في باب المندب حيث تم رصد حالة الناس الذين يعيشون في تلك الصحراء الغنية ولا يحظون بتغطية إعلامية. وقد ساهمت التجربة اليمنية في التعريف على دور الإعلام في دعم قضايا المجتمع المدني وكيف تتم التغطية من الناحية السياسية فقط دون الإشارة إلى العامل الإنساني.
في أيلول 2012 أنجزت غدي فرنسيس عدة أفلام وثائقية عُرضت على قناة الميادين وشملت مدناً سورية حدودية تشهد نزاعاً وما يرافقه من وضع إنساني دموي. وأبرز تلك المدن: القصير في حمص، يبرود والنبك ورنكوس في ريف دمشق.
كانت آخر رحلاتها إلى ريف حلب الشمالي حيث دخلت من الحدود التركية بعدما تجولت في مخيمات النازحين السوريين هناك. انتقلت من أعزاز إلى جرابلس إلى منبج ثم "الباب" حيث تعرضت للاختطاف في نهاية الرحلة ثم تم الإفراج عنها.
الكتب
المراجعات
التدوينات
مرئي
الحائط