ليطمئن قلبي ( 244 صفحه)
الطبعة 1
ليطمئن قلبي

عندما تطل برأسك فترى قلبك متغيرا عليك وكأنه ليس بقلبك ,عندما تتكلم مع قلبك فلا يفهمك أو يعيرك انتباهاً ,فهل تعرف قلبك؟ وما نوعه؟ وما أهميته؟ وما قيوده؟ ولما نظر الرب الى القلب؟!؟ وكيف تحرس أبوابه؟ أنا قررت أغير قلبي ,ليطمئن قلبي. وأنت.. هل قررت؟

الزوار (240)