كاليجولا ( 124 صفحه)
الطبعة 1
كاليجولا

كاليجولا: في ذمّة التّاريخ، يا كاليجولا، في ذمّة التّاريخ.
(تتحطّم المرآة، وفي هذه اللّحظة يدخل المتآمرون بأسلحتهم من جميع الأبواب، يدور كاليجولا لملاقاتهم بضحكات جنونيّة. يوجّه إليه النّبيل المسنّ ضربة في ظهره، أمّا شيريا فيوجّه ضربته إلى وجهه، ويتحوّل ضحك كاليجولا إلى أنين ما قبل الموت. تصبّ الضّربات إليه من جميع الاتّجاهات، ضاحكًا ومتجشّرًا من صحو الموت، يصرخ كاليجولا أخيرًا).
مازلت حيًّا.

الزوار (394)
نسخ مشابهة